السلام عليكم اخواني اخواتي الاعضاء الكرام ...
حبيت اعرض لكم قصه واقعيه ...
كان فيه انسان طيب جداا يحب الناس والناس يحبونه على مقدار كبير من الادب والاحترام كان انسانه وسيم جداا ولم يغتر ولم يتكبر بوسامته يحب الحياه يحب يعيش بيومه كان حلوو كان مر كان زعلان كان راضي مرتاح لانه مقتنع ولديه القناعه مثالا اعلى في حياته انسان بسيط لاتاجر ولا فقير متوسط الحال ..
في يوم من الايام وعن غير قصد كان جالس بحديقه عامه على كرسي يتأمل ويشاهد الناس بالحديقه فجأه راى بنت تبلغ من العمر 25 عامااا تمشي واضعه نظاره شمسيه شديده السواد على عينهااا وماسكه عصى بيدهااا اليمنى
انجذب الشاب لهااا بنظراة لايعرف مايسميهااا اقتربت البنت اليه حتى جلست بجواره وعينيه لم تفارقهاا تعجبااا ...
احست البنت بوجود شخص قريب منهاا فسلمت عليه بصوت خافت للتأكد فسمعت الرد على السلام من الشاب فتأكدت من احساسهاااا الذي لم يصدق معهااا يوماا الا في هذه اللحضه احست بأحساس جميل بداخلها لم تعرف ما تسميه ولكنه احساس جميل جدااا جدااا جدااا ......
قال لها الشاب لديك اقارب او شخص مرافق لك بالحديقه قالت له بآهاااات لا ....
حس الشاب بألمها عند الاجابه وتألم من المها او اكثر منها قال اتمانعين ان رافقتك في خطواتك ...
قالت له لا اريد ان اتعبك معي ... فقال لهااا لايهم تعبي وانما المهم مساعدتك ....
تبادلو ا الحديث عن اسمائهم وعن اهلهم وعن احوالهم وكل حياتهم احبهاااا واحبته قامت وقام معهاا ليساعدها في المشي الى بيتها وكان كل واحد منهم يحس بالثاني .... مرت الايام والشهور احبهااا حبااا عظيمااا واحبتها اراد ان يتزوجها فقالت له لماذا تريد ان تتزوجني فقال لاننني احبك ... فقالت اني لا ارى .... فقال لديك احساس جميل يفوق البصر رؤيه للحياه رضيت به ورضي بهاا ..... تزوجااا
كانت تحبه حبااا لا يوصف وهو يحبهااا...
مع مرور الايام كانت تشكوو له من عدم رؤيتها للحياه بعينهااا تشكوا وتشكوا وهو يساعدها بكل ما يملك ....
كانت تتألم من فقدها بصرهااا وكان هووو يتألم اكثر منهاااا مع مرور الايام احب ان يفاجئهااا فقال لها لنجري عمليه في بصرك فقالت اتملك المال قال ادخرت المال الكافي لإجراء العمليه ففرحت كثيرااا وكادت الدنيا لا تسعهااا ...
وحزنت كثيرا حتى تمنت ان الدنيا تنشق وتأخذهاا كلما فكرت بعدم نجاح العمليه ..... فحاولت ان تقاوم وتسعى ورى الامل الى النهايه ....
ذهبا الى المستشفى وتمت العمليه بنجاح وبشروها الاطباء بنجاح العمليه ففرحت كثيرااا وبعد اسبوع من العمليه
فتحواا الشاش والقطن عن عينهااا لتى الحياه وترى كل شي فكان موقف وسعاده لا توصف ...
احبت ان ترى زوجهااا حبيبهااا فطلبته ليدخل عليها فإذا بزوجهااا يدخل عليهااا وهو واضع على عينه نظارة شمسيه شديده السواد اندهشت ...
وقالت له ....
أأنت اعمى ...
قال لها ...
نعم ...
فقالت له ..... بصريح العباره .. ....
إذهب لا اريد ان اضيع باقي عمري معك وانت اعمى .....
فقال لهااا ....كانت امنيتي بالحياه ان اسعدك ..... فوصلت لامنيتي ...
والان اتمنى منك تحافضي على عينيك ... لانها عيني .... فأدار ظهره لهاا وخرج من المستشفى ومن حياتهااا ابداااا .....
............................. اتمنى من كل عضو يعطيني حكمة من هذه القصه وانا من سيبداء ..................
حبيت اعرض لكم قصه واقعيه ...
كان فيه انسان طيب جداا يحب الناس والناس يحبونه على مقدار كبير من الادب والاحترام كان انسانه وسيم جداا ولم يغتر ولم يتكبر بوسامته يحب الحياه يحب يعيش بيومه كان حلوو كان مر كان زعلان كان راضي مرتاح لانه مقتنع ولديه القناعه مثالا اعلى في حياته انسان بسيط لاتاجر ولا فقير متوسط الحال ..
في يوم من الايام وعن غير قصد كان جالس بحديقه عامه على كرسي يتأمل ويشاهد الناس بالحديقه فجأه راى بنت تبلغ من العمر 25 عامااا تمشي واضعه نظاره شمسيه شديده السواد على عينهااا وماسكه عصى بيدهااا اليمنى
انجذب الشاب لهااا بنظراة لايعرف مايسميهااا اقتربت البنت اليه حتى جلست بجواره وعينيه لم تفارقهاا تعجبااا ...
احست البنت بوجود شخص قريب منهاا فسلمت عليه بصوت خافت للتأكد فسمعت الرد على السلام من الشاب فتأكدت من احساسهاااا الذي لم يصدق معهااا يوماا الا في هذه اللحضه احست بأحساس جميل بداخلها لم تعرف ما تسميه ولكنه احساس جميل جدااا جدااا جدااا ......
قال لها الشاب لديك اقارب او شخص مرافق لك بالحديقه قالت له بآهاااات لا ....
حس الشاب بألمها عند الاجابه وتألم من المها او اكثر منها قال اتمانعين ان رافقتك في خطواتك ...
قالت له لا اريد ان اتعبك معي ... فقال لهااا لايهم تعبي وانما المهم مساعدتك ....
تبادلو ا الحديث عن اسمائهم وعن اهلهم وعن احوالهم وكل حياتهم احبهاااا واحبته قامت وقام معهاا ليساعدها في المشي الى بيتها وكان كل واحد منهم يحس بالثاني .... مرت الايام والشهور احبهااا حبااا عظيمااا واحبتها اراد ان يتزوجها فقالت له لماذا تريد ان تتزوجني فقال لاننني احبك ... فقالت اني لا ارى .... فقال لديك احساس جميل يفوق البصر رؤيه للحياه رضيت به ورضي بهاا ..... تزوجااا
كانت تحبه حبااا لا يوصف وهو يحبهااا...
مع مرور الايام كانت تشكوو له من عدم رؤيتها للحياه بعينهااا تشكوا وتشكوا وهو يساعدها بكل ما يملك ....
كانت تتألم من فقدها بصرهااا وكان هووو يتألم اكثر منهاااا مع مرور الايام احب ان يفاجئهااا فقال لها لنجري عمليه في بصرك فقالت اتملك المال قال ادخرت المال الكافي لإجراء العمليه ففرحت كثيرااا وكادت الدنيا لا تسعهااا ...
وحزنت كثيرا حتى تمنت ان الدنيا تنشق وتأخذهاا كلما فكرت بعدم نجاح العمليه ..... فحاولت ان تقاوم وتسعى ورى الامل الى النهايه ....
ذهبا الى المستشفى وتمت العمليه بنجاح وبشروها الاطباء بنجاح العمليه ففرحت كثيرااا وبعد اسبوع من العمليه
فتحواا الشاش والقطن عن عينهااا لتى الحياه وترى كل شي فكان موقف وسعاده لا توصف ...
احبت ان ترى زوجهااا حبيبهااا فطلبته ليدخل عليها فإذا بزوجهااا يدخل عليهااا وهو واضع على عينه نظارة شمسيه شديده السواد اندهشت ...
وقالت له ....
أأنت اعمى ...
قال لها ...
نعم ...
فقالت له ..... بصريح العباره .. ....
إذهب لا اريد ان اضيع باقي عمري معك وانت اعمى .....
فقال لهااا ....كانت امنيتي بالحياه ان اسعدك ..... فوصلت لامنيتي ...
والان اتمنى منك تحافضي على عينيك ... لانها عيني .... فأدار ظهره لهاا وخرج من المستشفى ومن حياتهااا ابداااا .....
............................. اتمنى من كل عضو يعطيني حكمة من هذه القصه وانا من سيبداء ..................
الأربعاء أبريل 21, 2010 12:42 am من طرف روح القمر
» الخيانه في الصداقه موضوع مهم
الخميس أكتوبر 15, 2009 10:58 pm من طرف روح القمر
» من يعرف الحب
الخميس أكتوبر 15, 2009 5:12 am من طرف @ام زكرى@
» سبحان الله العضيم
الأحد أكتوبر 04, 2009 10:00 am من طرف زائر
» يرجى المشاركه...كل واحد يعترف بغلطه عملها وندم عليها
الجمعة أكتوبر 02, 2009 4:56 am من طرف فراشة القمر
» احبك ولكن.......
الأربعاء سبتمبر 30, 2009 4:55 am من طرف @ام زكرى@
» الحب مثل الشوك يقوي اذا مات...
الأربعاء سبتمبر 30, 2009 4:47 am من طرف @ام زكرى@
» الشهيد القائد سميح المدهون
السبت سبتمبر 26, 2009 5:17 am من طرف فراشة القمر
» اختر الحب فبل ان تختارك الخيانه
الإثنين سبتمبر 21, 2009 11:24 am من طرف اروع احساس